استعراض المرئيات ( 1201 - 1225 من مجموع: 1336 )
2010-08-30
تكلم الشيخ الداعية في هذه الحلقة عن السبب الثالث الذي لأجله نحب الله تبارك وتعالى وهذا السبب هو إنعام الله تعالى علينا. النعم كثيرة وإن أردنا إحصاءها فلا نستطيع كما بين ذلك سبحانه، لكن تكلم الشيخ في هذه الحلقة عن نعمتين عظيمتين: نعمة الإيمان ونعمة الأمن لأن كثيرا من الناس يغفل عن أهميتهما، ثم أكمل حديثه عن الشعور الرابع: الحياء. فالله تبارك يستحيي من عبده حيث لا يستحيي عبده منه تبارك كما قال ابن القيم – رحمه الله - .
2010-08-30
هذه الحلقة خاصة لأن الشيخ يتكلم فيها عن حسن تعامل الله مع عباده، يرزقهم ويسترهم ويرحمهم ويغفر لهم. لا تجد أحسن تعامل من تعامل الله مع عباده. وحسن تعامله معنا سبب ثان الذي لأجله نحبه سبحانه. ينادي عباده بألطف أسمائهم: يا أيها المؤمنون ويا عبادي، فما لنا إلا أن نحسن وقوفنا بين يديه أثناء الصلاة وهل جزاء الإحسان إلا الإحسان.
2010-08-30
تكلم الشيخ في هذه الحلقة عن الشعور الآخر ألا وهو الحب؛ أن تحب الله تبارك وتعالى. والحب يكون لثلاثة أسباب: الجمال، حسن التعامل وبسبب الإنعام عليك. الله سبحانه وتعالى جمع هذه الأسباب كلها، وهذه الحلقة موضوعها حب الله بسبب جماله تعالى. يقول ابن القيم – رحمه الله - : ويكفي في جماله أن كل جمال ظاهر وباطن في الدنيا والآخرة فمن آثار صنعته فما الظن بمن صدر عنه ذلك الجمال. انتهى. والله سبحانه وتعالى يعطي الجمال ويسلب الجلال والعكس، وإن أعطى أحدا الجلال والجمال سلبه دوام الحال. الوحيد الذي جمع بين حسن الجلال وحسن الجمال واستدام له ذلك الحال على وجه الكمال هو الله الكبير المتعال.
الحلقة الثالثة – الهيبة(عربي)
2010-08-30
عادل الشيخ في هذه الحلقة شعور الرجاء وتكلم عن شعور آخر ألا وهو الهيبة، أعلى نوع من أنواع الخوف إذ الهيبة خوف مع العلم والتعظيم بخلاف الخشية. لا بد من وجود هذا الشعور في صلاتنا كي لا نغتر بطول الأمل والرجاء. قال الشاعر:
إذا رأيت أنياب الليث بارزة فلا
تظنن أن الليث مبتسم
إذا رأيت أنياب الليث بارزة فلا
تظنن أن الليث مبتسم
الحلقة الثانية – الرجاء(عربي)
2010-08-30
في هذه الحلقة تكلم الشيخ عن الشعور الثالث ألا وهو الرجاء، أن ترجو رحمة الله وجنته. لا بد من إدخال هذا الشعور في الصلاة وسنرى كيف تتغير صلاتنا حتما كما قال ابن القيم رحمه الله. ضرب الشيخ مثالا للرجاء بأبي نواس الذي عاش حياته ماجنا خمارا، ثم تاب فاستغرب الناس فأنشد أبياتا يرد عليهم فيها فقال:
يا رب إن عظمت ذنوبي كثرة
فلقد علمت أن عفوك أعظم
إن كان لا يرجوك إلا محسن
فبمن يلوذ ويستجير المجرم
أدعوك ربي كما أمرت تضرعا
فإذا رددت يدي فمن ذا يرحم
هنا يجب التنبيه وهو أن يكون الرجاء رجاء وليس التمني، لأن الفرق بين الرجاء والتمني هو العمل، يعني عليك أن ترجو رحمة الله وعفوه وجنته لكن بشرط العمل.
يا رب إن عظمت ذنوبي كثرة
فلقد علمت أن عفوك أعظم
إن كان لا يرجوك إلا محسن
فبمن يلوذ ويستجير المجرم
أدعوك ربي كما أمرت تضرعا
فإذا رددت يدي فمن ذا يرحم
هنا يجب التنبيه وهو أن يكون الرجاء رجاء وليس التمني، لأن الفرق بين الرجاء والتمني هو العمل، يعني عليك أن ترجو رحمة الله وعفوه وجنته لكن بشرط العمل.
الحلقة الأولى - المقدمة(عربي)
2010-08-30
تكلم الشيخ في هذه الحلقة عن الصلاة ومكانتها عند سلفنا الصالح وكيف كانوا يتلذذون بها بحثا عن الراحة والطمأنينة. لا بد من تصحيح بعض المفاهيم عن الصلاة وهي أن بعض الناس يظن أن الخشوع في الصلاة هو حضور القلب فقط. لا، هناك عمق آخر أكثر لذة وأكثر راحة، ألا وهو الفهم. أن تفهم ما الذي يجري حولك وأنت في الصلاة وأن تفهم الكلام الذي يقال في الصلاة والركوع والسجود، وإلا فما الفرق بين قيامك وركوعك وسجودك بلا فهم وسجدة العامود وتسبيحه.
2010-07-29
سلسلة المرئيات من موقع قدوتي - لأني أحبه.
2010-07-29
سلسلة المرئيات من موقع قدوتي - لأني أحبه.