استعراض المرئيات ( 1026 - 1050 من مجموع: 1336 )
2011-09-24
أكد الداعية مشاري الخراز أن التسامح والعفو عن الظالم يكسب المظلوم حسنات وثوابًا عظيمًا.
وأضاف: "يوجد خيار ثالث هو أفضل الخيارات على الإطلاق، ولا يفعله سوى القليلين، وهو أن يعفو المظلوم عمن ظلمه؛ فإذا عفوت عن المظلوم فهذا يعني أنه لن تنزل له عقوبة بسببك في الدنيا، ولا يؤخذ من حسناته يوم القيامة".
وأضاف: "يوجد خيار ثالث هو أفضل الخيارات على الإطلاق، ولا يفعله سوى القليلين، وهو أن يعفو المظلوم عمن ظلمه؛ فإذا عفوت عن المظلوم فهذا يعني أنه لن تنزل له عقوبة بسببك في الدنيا، ولا يؤخذ من حسناته يوم القيامة".
2011-09-24
إذا ظلمك إنسان، فأنت مخير بين الدعاء على من ظلمك ليأخذ الله حقك منه في الدنيا قبل الآخرة، أو تنتظر يوم القيامة لتكسب الحسنات من الظالم، بهذه الكلمات استهل الداعية هذه الحلقة، متناولاً موضوع الظلم.
2011-09-24
أشار الداعية إلى أن الإنسان الذي يظلمه أحد سوف يصير عند الله مظلومًا، ويملك رقبة الظالم ليفعل بها ما يشاء.
2011-09-24
كثيرٌ من الأبناء يحاولون أن يبروا والديهم ولا يستطيعون؛ بسبب قسوة الوالد أو الوالدة، ما يجعلهم غير قادرين على إرضائهما، إلا أن الداعية أكد أن أعلى مراتب البر بالوالدين الإحسانُ إلى الوالدين وهم يسيئون إلى أبنائهم.
2011-09-24
استكمل الشيخ حديثه عن بر الوالدين، مشيرا إلى أن من يبرون والديهم ويستمرون على هذه الحال طوال عمرهم يفعلون ذلك رغبة في دخول الجنة.
2011-09-24
دعا الشيخ الأبناءَ إلى طاعة الأم وإرضائها، موضحا أن بر الوالدين يمنح الإنسان رزقا وفيرا، ويجعله في أحسن حال.
2011-09-24
استعرض الداعية قصته مع "برنامج كيف تتعامل مع الله" التي بدأت مع اثنين من طلاب الجامعة، حيث كانوا يتحدثون معا حول كيفية التعامل مع الله، والتطرق إلى مسائل دقيقة، ليزداد العدد بعد ذلك حتى وصل لنحو 6 آلاف، تابعوه في المسجد.
2011-09-23
في هذه الحلقة جمع الشيخ أحسن لقطات مما سبق في الحلقات الماضية حينما كان يتكلم عن الشعور الذي ينبغي أن نحس به قبل أن ندخل في الصلاة ثم آداب الوقوف أمام الله وغير ذلك.
2011-09-23
ذكر الداعية بعض الآداب الإسلامية المتعلقة بصلاة العيد ثم بين كيفيتها من السنة الصحيحة.
2011-09-23
ناول الداعية مسألة النسيان أو السهو في الصلاة، موضحا أن السهو دليل على رحمة الله وعفوه، مقارنا بين رحمة الله وقسوة البشر بلاعب المنتخب الكولومبي، لكرة القدم، الشهير اسكوبار؛ الذي قتله مشجعون لأنه أحرز هدفا في فريقه بالخطأ.
2011-09-23
بين الداعية أن الصلاة في البيت ناقصة، لأن ثوابها بقدر الخشوع فقط، ثم
أشار إلى صفة صلاة الجماعة كما في السنة؛ فأكد عليها وعلى عدم السرعة في المشي إليها وإنما الذهاب إلى المسجد بخطوات مطمئنة.
أشار إلى صفة صلاة الجماعة كما في السنة؛ فأكد عليها وعلى عدم السرعة في المشي إليها وإنما الذهاب إلى المسجد بخطوات مطمئنة.
2011-09-23
تعد السترة أحد الأسباب التي يلجأ إليها العبد لتحقيق الخشوع في الصلاة، خاصة وأن الله يحب خلوة عبده، مما يزيد القرب والمودة والمحبة، وهو الأمر الذي يفسر حرص الرسول وصحابته عليها.
2011-09-23
أكد الداعية على أهمية الأذكار التي تقال بعد الصلاة وفي أثناء الصلاة وحث على تدبر معانيها وما فيها من معاني التوحيد والعبودية لله تبارك وتعالى.
2011-09-23
جلسة ما بين السجدتين؛ جلسة مَذلة، لأن بها تسبيح طلب المغفرة للذنوب، حيث يقول المصلي: "رب اغفر لي"، وهي نفس جلسة المحكوم عليه بالقصاص أثناء تنفيذ الحد على ذنب واحد، فما بالنا بكم الذنوب التي فعلناها؟!
2011-09-23
التواصل مع الله في أثناء الصلاة يكون نفسيا في أثناء الركوع، وأما التواصل البدني فهو ما يحدث في السجود؛ فمفهوم الركوع مفهوم تواصل وتقارب ولقاء وتفاعل.
واعتبر ابن القيم أن السجود أهم ركن في الصلاة، وأن كل الأركان قبله مجرد استعداد له، وأنه يعبر عن الخضوع الكامل لله تعالى حين نضع أعز ما في جسدنا وأعلاه على الأرض.
واعتبر ابن القيم أن السجود أهم ركن في الصلاة، وأن كل الأركان قبله مجرد استعداد له، وأنه يعبر عن الخضوع الكامل لله تعالى حين نضع أعز ما في جسدنا وأعلاه على الأرض.
2011-09-23
أوضح الداعية أن قراءة القرآن ممنوعة في الركوع والسجود؛ لأن القرآن كلام الله تعالى وأفضل ما يقال في العبادة؛ لذا خصه الله سبحانه بأفضل أوضاع العابد في صلاته وهو الوقوف.
2011-09-23
بدأ الداعية هذه الحلقة بالتحذير من الالتفات في الصلاة، والمقصود فعل شيء في أثناء الصلاة لعارض لم يكن من الفعل الراتب، ثم أخذ الداعية يصف – بالتمثيل- صفة صلاة النبي - صلى الله عليه وسلم- بوضع اليد اليمنى على اليسرى في المرة الأولى، وفي الثانية قبض اليمنى على اليسرى. وتساءل: ما هو السر في وضع اليمين على الشمال في الصلاة؟
2011-09-23
عند تكبيرة الإحرام يكون العبد قد وصل إلى مرحلة فارقة، بين زحمة الدنيا ومشاغلها، وبين الوقوف بين يدي المولى سبحانه وتعالى، الأمر الذي يظهر شعورا باللذة لا يعيشه إلا من استحضر قلبه في تلك اللحظة.
لكن.. كيف تتأتى تلك الخشية؟ وكيف يمكن استحضار القلب عند رفع اليدين في تكبيرة الإحرام؟ كل هذا أجاب عنه الداعية في هذه الحلقة.
لكن.. كيف تتأتى تلك الخشية؟ وكيف يمكن استحضار القلب عند رفع اليدين في تكبيرة الإحرام؟ كل هذا أجاب عنه الداعية في هذه الحلقة.
2011-09-23
أوضح الداعية أهمية استعمال السواك عند كل وضوء وبين بعض فضائله كما تطرق إلى مسالة المسح على الخفين وذكر فبها بعض الأحكام الفقهية.
2011-09-23
أوضح الداعية أن الوضوء ليس مجرد فعل واستعداد جسدي؛ فهو استعداد روحي أيضا وطاعة لله واتباع للنبي-صلى الله عليه وسلم؛ فالمتوضئ يطهر مما لا يحبه الله؛ وأكثر ما يبغض الله؛ الذنوب، وبالتالي قد يكون الوضوء سببا في غفران ما تقدمه من ذنوب.
2011-09-23
أكد الداعية على الشعور الآخر الذي ينبغي أن يحس به الإنسان قبل كل صلاة وفي كل أوقات ألا وهو شعور رحمة الله تعالى وأنها وسعت كل شيء وأن هذا الشعور من الأمور الفعالة التي تعين الإنسان على الخشوع في صلاته.
2011-09-23
نقل الشيخ ما جاء بالسيرة، من أن الرسول كان إذا حزبه أمرٌ صلى.
وأضاف أن هناك مرضى يمتلئون رضا وراحة، وهناك أصحاء أقوياء يحسون بآلام نفسية تثقل أجسادهم.. لأنهم يكتفون بعلاج الجسد دون علاج الروح؛ فأي علاج ناجع للروح خير من الصلاة؟
وأضاف أن هناك مرضى يمتلئون رضا وراحة، وهناك أصحاء أقوياء يحسون بآلام نفسية تثقل أجسادهم.. لأنهم يكتفون بعلاج الجسد دون علاج الروح؛ فأي علاج ناجع للروح خير من الصلاة؟
2011-09-23
الله يستحي من العبد الذي يمد يده بالدعاء؛ فالأولى أن يكون الحياء أكبر من الداعي ذي الحاجة. وهناك أوقات يجب أن يترقبها ويحرص عليها صاحب الحاجة؛ وهي في وقت السجود؛ وبين الأذان والإقامة، وفي الثلث الأخير من الليل، وعند المطر، وفي ساعة الإجابة بيوم الجمعة، ففي هذه الأوقات لا يفوت الله دعاء إلا أجابه؛ فكيف يفوت عباده هذه الأوقات؛ وهم أحرص على أسباب الحياة ومصالحها.
2011-09-23
أكد الداعية على أهمية صلاة التطوع وحث الناس على القيام بها على صورتها المشورعة وضرب بعض الأمثلة من السلف الصالح.
2011-09-23
الوسوسة أحد المداخل التي يأتي بها الشيطان إلى العبد في صلاته، كي يفسدها، ويذهب بركتها ولذتها، خاصة وأن العبد ليس له من صلاته إلا ما عقل منها. ولذلك على العبد أن يعلم أنه يملك سلاحا قويا يدافع الشيطان عن نفسه في الصلاة وغيرها.