استعراض المرئيات ( 1126 - 1150 من مجموع: 1336 )
2011-02-22
حذر الشيخ في هذه الحلقة من الشائعات التي تنتشر بين الناس وتفسد المجتمع بكثير من الأمراض الاجتماعية مثل الغيبة والنميمة وغيرها.
2011-02-22
حث الشيخ في هذه الحلقة على حسن الكلام وبين بعض الأمثلة من الكلام الحسن الذي ينبغي أن ينتشر بيننا في حياتنا اليومية.
2011-02-22
جاء الشيخ بتفسير يسير لهذه السورة العظيمة وبين بعض الفوائد منها.
2011-02-22
تكلم الشيخ في هذه الحلقة عن أهمية تعلم لغة القرآن ألا وهي اللغة العربية وضرب بعض الأمثلة من فهم الصحابة لبعض الآيات القرآنية.
2011-02-22
تكلم الشيخ في هذه الحلقة عن القلب ما له وما عليه وعن مكانته بين سائر أعضاء جسد الإنسان كما جاء في الحديث الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم.
2011-02-22
ذكر الشيخ في هذه الحلقة بعض الفوائد المستنبطة من هذه السورة العظيمة.
2011-02-22
بين الشيخ في هذه الحلقة أن الشكر على نعم الله الكثيرة من الأمور التي تجعل النعم تدوم بإذن الله تعالى.
2011-02-22
بين الشيخ في هذه الحلقة أهمية الحياء في حياتنا وأنه من الأخلاق التي تدفع عن المسلم الفحش والفواحش بإذن الله تعالى.
2011-02-22
حث الشيخ في هذه الحلقة على احترام ومراعة مشاعر الآخرين في معاملاتنا معهم.
2011-02-22
تكلم الشيخ في هذه الحلقة عن خلق عظيم ألا وهو الحلم. وهو من الأخلاق التي يحبها الله ورسوله صلى الله عليه وسلم.
2011-02-22
تكلم الشيخ فيه هذه الحلقة عن الظن حسنه وسيئه وحث المشاهدين على حسن الظن بالله تعالى.
2011-02-22
يحث الشيخ في هذه الحلقة على الأخلاق الطيبة مع الزوجة والأولاد والجيران وجميع الناس.
فضل الإسلام وسماحته(عربي)
2010-12-20
محاضرة قيمة بين فيها الإسلام فضائل الدين الإسلامي وبين فيها أيضا مظاهر سماحة الشريعة الإسلامية.
2010-12-20
نعم الله على الإنسان لا تعد ولا تحصى، ومن هذه النعم العظيمة والجليلة نعمة اللسان، ذلك العضو الصغير الذي يتقلب عند الكلام ويقلب الطعام.. هذا العضو قد يكون سبباً لدخول صاحبه الجنة أو النار، فإن استغله الإنسان في طاعة الله وذكره؛ سلك به طريق الجنة، وإن استغله في الغيبة والنميمة وقول الزور وغيرها؛ قاده إلى النار، وفي هذه المحاضرة حذر الشيخ - حفظه الله - من الغيبة والنميمة وبين موقف الإسلام منهما.
الأمن من الفتن(عربي)
2010-12-20
محاضرة ألقاها فضيلة الشيخ سعيد بن علي بن وهف القحطاني - حفظه الله - وذكر فيها معاني الفتنة في القرآن والسنة، وموقف المسلم من الفتن قبل وقوعها، وكيف يتقي نفسه منها إذا وقعت.
30 - خاتمة(عربي)
2010-12-04
كشف الشيخ مشاري الخراز أن فريق عمل "كيف تتعامل مع الله" اتفق على إقامة جزء ثانٍ من البرنامج الذي حقق نجاحا كبيرا لم يتوقعه رغم أن إعداده للعرض استغرق وقتا زمنيا قصيرا.
وفي الحلقة 30 من "كيف تتعامل مع الله" استعرض الخراز بعض الموضوعات التي سبق تناولها خلال شهر رمضان مثل محبة الله للإنسان، والطريقة المثلى للتعامل مع غضب الله باللجوء إليه سبحانه بطلب المغفرة؛ حيث يبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل، ويبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار.
كما عرض الخراز مقتطفات من الحلقة التي تناول فيها علامات رضا الله عن الإنسان، وكيف تتعامل مع الله إذا استحى منك، بالإضافة إلى فقه التعامل مع الله حينما يمنح الإنسان الرزق.
وناشد الشيخ مشاري الخراز مشاهدي "كيف تتعامل مع الله" بتطبيق كافة النصائح والإرشادات التي عرضها خلال حلقات البرنامج بما يضمن لهم الفلاح في الدنيا والفوز في الآخرة.
وفي الحلقة 30 من "كيف تتعامل مع الله" استعرض الخراز بعض الموضوعات التي سبق تناولها خلال شهر رمضان مثل محبة الله للإنسان، والطريقة المثلى للتعامل مع غضب الله باللجوء إليه سبحانه بطلب المغفرة؛ حيث يبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل، ويبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار.
كما عرض الخراز مقتطفات من الحلقة التي تناول فيها علامات رضا الله عن الإنسان، وكيف تتعامل مع الله إذا استحى منك، بالإضافة إلى فقه التعامل مع الله حينما يمنح الإنسان الرزق.
وناشد الشيخ مشاري الخراز مشاهدي "كيف تتعامل مع الله" بتطبيق كافة النصائح والإرشادات التي عرضها خلال حلقات البرنامج بما يضمن لهم الفلاح في الدنيا والفوز في الآخرة.
2010-12-04
ذكر الشيخ مشاري الخراز أن التوبة تنقسم إلى ثلاث أنواع الأولى؛ توبة عامة يطلب فيها العبد مغفرة المولى عز وجل عن الذنوب والمعاصي، والثانية خاصة يتوب فيها الناس عن تركهم المستحبات، مثل أذكار الصباح والمساء.
وذكر الشيخ مشاري الخراز -في الحلقة 29 من برنامج "كيف تتعامل مع الله"- أن التوبة الثالثة هي التي تنال المرتبة الأعلى، التي اسماها بـ"توبة خاصة الخاصة" التي يتوب فيها العبد عن فعل المباحات.
وقال الخراز أن الإنسان الذي يستطيع تحويل المباحات إلى مستحبات يكون أعلى مقاما عند الله سبحانه وتعالى، كاشفا عن الطريقة المثلى لتحقيق هذا التحويل، وذلك باستخدام ما أطلق عليه "النية الذكية".
وضرب الخراز مثالا لتحويل المباحات إلى مستحبات قائلا إن الفرد عند تناوله الطعام ينوي أن يكون طعامه لتقوية جسمه على أداء الصلاة، وفي حال نومه تكون النية أخذ قسط من الراحة للتمكن من قول الأذكار، لافتا إلى أن هذه النية تسمى بـ"تجارة الأبرار".
وذكر الشيخ مشاري الخراز -في الحلقة 29 من برنامج "كيف تتعامل مع الله"- أن التوبة الثالثة هي التي تنال المرتبة الأعلى، التي اسماها بـ"توبة خاصة الخاصة" التي يتوب فيها العبد عن فعل المباحات.
وقال الخراز أن الإنسان الذي يستطيع تحويل المباحات إلى مستحبات يكون أعلى مقاما عند الله سبحانه وتعالى، كاشفا عن الطريقة المثلى لتحقيق هذا التحويل، وذلك باستخدام ما أطلق عليه "النية الذكية".
وضرب الخراز مثالا لتحويل المباحات إلى مستحبات قائلا إن الفرد عند تناوله الطعام ينوي أن يكون طعامه لتقوية جسمه على أداء الصلاة، وفي حال نومه تكون النية أخذ قسط من الراحة للتمكن من قول الأذكار، لافتا إلى أن هذه النية تسمى بـ"تجارة الأبرار".
2010-12-04
واصل الشيخ مشاري الخراز حديثه عن التوبة إلى الله، وقال إن الإنسان لا بد وأن يكون ذكيا في توبته، مشيرا إلى أن المعاصي في حق الآخرين تتطلب إرجاع الحقوق إلى أصحابها.
وقال الخراز -في الحلقة 28 من برنامج كيف تتعامل مع الله- إنه في حالة بقاء حق من حقوق الناس في ذمة العبد، فإن الله يأخذ من حسناته ويعطيها للمظلوم يوم القيامة، أو يأخذ من سيئات المظلوم ويضعها في ميزانه.
ونصح برد الحقوق لأصحابها، قائلا إنه في حال صعوبة ذلك لا بد من إخراج الصدقات ليهب ثوابها لصاحب الحق الغائب. وعن التوبة من الغيبة والنميمة، قال الخراز: "عليك أن تدعو للشخص بقدر ما اغتبته".
وطرح الخراز اقتراحا لغسل جميع الذنوب قائلا: "في كل ليلة تنوي توبة عامة مع محاولة استحضار التوبة بصدق من داخل القلب".
وقال الخراز -في الحلقة 28 من برنامج كيف تتعامل مع الله- إنه في حالة بقاء حق من حقوق الناس في ذمة العبد، فإن الله يأخذ من حسناته ويعطيها للمظلوم يوم القيامة، أو يأخذ من سيئات المظلوم ويضعها في ميزانه.
ونصح برد الحقوق لأصحابها، قائلا إنه في حال صعوبة ذلك لا بد من إخراج الصدقات ليهب ثوابها لصاحب الحق الغائب. وعن التوبة من الغيبة والنميمة، قال الخراز: "عليك أن تدعو للشخص بقدر ما اغتبته".
وطرح الخراز اقتراحا لغسل جميع الذنوب قائلا: "في كل ليلة تنوي توبة عامة مع محاولة استحضار التوبة بصدق من داخل القلب".
2010-12-04
تحدث الشيخ مشاري الخراز في هذه الحلقة عن لذة التوبة إلى الله، ووصفها بأن مذاقها في القلب أفضل من طعم العسل على اللسان.
وفي الحلقة 27 -التي اتخذت عنوان "كيف تتعامل مع الله إذا أردت أن تتوب إليه"- قال الخراز إنه عندما يتوب الإنسان تكون قد تحققت له ثلاث نعم عظيمة؛ متمثلة في إمهال الله فرصة للإنسان لكي يتوب، وأن الله عز وجل يبدل سيئات التائب إلى حسنات، وأن الله تعالى يفرح بالعبد التائب إليه".
وأضاف أن فرحة الله بتوبة العبد تكون أكبر من فرحة العبد نفسه، مؤكدا أن الإنسان لا بد وأن يتوب من الذنب، وتأخير التوبة، والتي اعتبرها ذنبا مستقلا، فيحتاج الإنسان أن يستغفر الله على تأخبر توبته إليه.
وفي الحلقة 27 -التي اتخذت عنوان "كيف تتعامل مع الله إذا أردت أن تتوب إليه"- قال الخراز إنه عندما يتوب الإنسان تكون قد تحققت له ثلاث نعم عظيمة؛ متمثلة في إمهال الله فرصة للإنسان لكي يتوب، وأن الله عز وجل يبدل سيئات التائب إلى حسنات، وأن الله تعالى يفرح بالعبد التائب إليه".
وأضاف أن فرحة الله بتوبة العبد تكون أكبر من فرحة العبد نفسه، مؤكدا أن الإنسان لا بد وأن يتوب من الذنب، وتأخير التوبة، والتي اعتبرها ذنبا مستقلا، فيحتاج الإنسان أن يستغفر الله على تأخبر توبته إليه.
2010-12-04
تطرق الشيخ مشاري الخراز إلى تفسير الرؤى والأحلام، قائلا إن حسن التعامل مع الله يتطلب من المسلم عدم طرح الرؤية إلا على أهل العلم والفتوى فقط لتأويلها.
وكشف الخراز في الحلقة 26 من برنامج كيف تتعامل مع الله أنه إذا سأل الإنسان شخصا يجهل علم التأويل، فربما تقع الرؤيا على ما فسره وعبره، مستشهدا بقول الرسول صلى الله عليه وسلم: "الرؤيا على رجل طائر ما لم تعبر، فإذا عبرت وقعت".
وذكر أن الرؤية التي يراها الفرد يكون مصدرها إحدى ثلاث، مصادقا لما ذكره النبي -صلى الله عليه وسلم-: "الرؤيا ثلاثة أقسام، فمنها ما هو حق يضربه الملك، ومنها ما هو تلاعب يتلاعبه الشيطان بأحدكم، ومنها ما هو حديث نفس".
وحذر الخراز من الاستماع إلى التأويل غير العلمي للرؤى، قائلا: إن من يفسر الرؤى لا بد وأن يكون متخصصا في هذا العلم، مضيفا أنه حتى مع التأكد من أن كتب تفسير الأحلام موثقة، فلن تتوافق رؤيا الفرد مع كل كلمة مدونة في كتب تفسير الأحلام.
وكشف الخراز في الحلقة 26 من برنامج كيف تتعامل مع الله أنه إذا سأل الإنسان شخصا يجهل علم التأويل، فربما تقع الرؤيا على ما فسره وعبره، مستشهدا بقول الرسول صلى الله عليه وسلم: "الرؤيا على رجل طائر ما لم تعبر، فإذا عبرت وقعت".
وذكر أن الرؤية التي يراها الفرد يكون مصدرها إحدى ثلاث، مصادقا لما ذكره النبي -صلى الله عليه وسلم-: "الرؤيا ثلاثة أقسام، فمنها ما هو حق يضربه الملك، ومنها ما هو تلاعب يتلاعبه الشيطان بأحدكم، ومنها ما هو حديث نفس".
وحذر الخراز من الاستماع إلى التأويل غير العلمي للرؤى، قائلا: إن من يفسر الرؤى لا بد وأن يكون متخصصا في هذا العلم، مضيفا أنه حتى مع التأكد من أن كتب تفسير الأحلام موثقة، فلن تتوافق رؤيا الفرد مع كل كلمة مدونة في كتب تفسير الأحلام.
2010-12-04
أكد الشيخ "مشاري الخراز" على أهمية الرزق الدائم المتمثل في الصلاة والأعمال الخيرية وبر الوالدين، مشيرا إلى أن تلك النوعية من الرزق تمنح صاحبها أجرا عظيم في الدنيا والآخرة.
وقال "الخراز" في الحلقة 25، التي جاءت تحت عنوان "كيف تتعامل مع الله إذا رزقك"، أن الأموال والطعام والشراب كلها أرزاق دنيوية، ويجب على العبد التعلق بالأرزاق الدائمة التي تجلب السعادة؛ امتثالا لقوله سبحانه "لن نالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون".
واستشهد "الخراز" بقصة بشير الطبري قائلا: قديما كان يوجد رجل صالح يدعى "بشير الطبري" أغارت الروم عليه وأخذت ماشيته، فذهب إليه عبيده وهم يبكون، فما كان منه إلا أن أعتقهم ليثبت لله عز وجل أنه راض بزوال رزقه.
وقال "الخراز" في الحلقة 25، التي جاءت تحت عنوان "كيف تتعامل مع الله إذا رزقك"، أن الأموال والطعام والشراب كلها أرزاق دنيوية، ويجب على العبد التعلق بالأرزاق الدائمة التي تجلب السعادة؛ امتثالا لقوله سبحانه "لن نالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون".
واستشهد "الخراز" بقصة بشير الطبري قائلا: قديما كان يوجد رجل صالح يدعى "بشير الطبري" أغارت الروم عليه وأخذت ماشيته، فذهب إليه عبيده وهم يبكون، فما كان منه إلا أن أعتقهم ليثبت لله عز وجل أنه راض بزوال رزقه.
2010-12-04
حذر الشيخ مشاري الخراز من "الاستدراج" في الرزق، وهو أن يستدرج الله العاصي، وكلما عصى ربه أكثر أعطاه الله الكثير من الخيرات، ثم ينتقم الله منه فجأة، مصداقا لقول الله تعالى: "إِنَّهُمْ يَكِيدُونَ كَيْدا (15) وَأَكِيدُ كَيْدا (16)" (الطارق 15 – 16).
وأشار الخراز في الحلقة 24 من برنامج "كيف تتعامل مع الله" إلى قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إذا رأيت الله تعالى يعطي العبد ما يحب وهو مقيم على معاصيه فإنما ذلك منه استدراج".
ولمعرفة ما إذا كان هذا الرزق نوعا من الاستدراج أم لا؛ أوضح الخراز أن الله يستدرج الإنسان المقيم على المعاصي بإعطائه الكثير من الرزق.
وأوضح أن الله عز وجل بإعطائه الإنسان الرزق يريد منه أن يترك الإفساد في الأرض، وأن يشكره ويحمد فضله، مشددا على أهمية أن يمنح هذا الإنسان عبدا آخر.
وأكد الشيخ مشاري الخراز أن هناك أصولا في التعامل مع الله عز وجل إذا رزق الإنسان، والتي تتمثل في قبول الرزق بأدب دون الاعتراض على قلة الرزق، مشيرا إلى قول الرسول صلى الله عليه وسلم: "من رضي فله الرضا".
وشدد الخراز على أهمية أن يرضى الإنسان بقبول الرزق القليل من الله، مؤكدا أن ذلك يجعل الله يرضى بالقليل من الأعمال التي يقوم بها العبد.
وأشار الخراز في الحلقة 24 من برنامج "كيف تتعامل مع الله" إلى قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إذا رأيت الله تعالى يعطي العبد ما يحب وهو مقيم على معاصيه فإنما ذلك منه استدراج".
ولمعرفة ما إذا كان هذا الرزق نوعا من الاستدراج أم لا؛ أوضح الخراز أن الله يستدرج الإنسان المقيم على المعاصي بإعطائه الكثير من الرزق.
وأوضح أن الله عز وجل بإعطائه الإنسان الرزق يريد منه أن يترك الإفساد في الأرض، وأن يشكره ويحمد فضله، مشددا على أهمية أن يمنح هذا الإنسان عبدا آخر.
وأكد الشيخ مشاري الخراز أن هناك أصولا في التعامل مع الله عز وجل إذا رزق الإنسان، والتي تتمثل في قبول الرزق بأدب دون الاعتراض على قلة الرزق، مشيرا إلى قول الرسول صلى الله عليه وسلم: "من رضي فله الرضا".
وشدد الخراز على أهمية أن يرضى الإنسان بقبول الرزق القليل من الله، مؤكدا أن ذلك يجعل الله يرضى بالقليل من الأعمال التي يقوم بها العبد.
2010-12-04
تحدث الشيخ مشاري الخراز عن المسؤولية التي تقع على عاتق الإنسان عندما يجلس بمفرده في الخلوة، مؤكدا أن خشية الإنسان في الخلوة تفتح أمامه أبواب الجنة وتزيد من أجره عند الله عز وجل.
وكشف الخراز -في الحلقة 23 التي اتخذت عنوان "كيف تتعامل مع الله إذا خلوت به"- عن أن الله يجزي الإنسان الذي يؤدي العبادات في الخلوة حسنات تزيد عن تلك التي يحصل عليها بمشاركة الناس، مشيرا إلى قول الله سبحانه وتعالى: {مَنْ خَشِيَ الرَّحْمَنَ بِالْغَيْبِ وَجَاءَ بِقَلْبٍ مُنِيبٍ (33) ادْخُلُوهَا بِسَلامٍ ذَلِكَ يَوْمُ الْخُلُودِ (34) لَهُمْ مَا يَشَاءُونَ فِيهَا وَلَدَيْنَا مَزِيدٌ (35)} [سورة ق].
وكشف الخراز عن بعض الأشياء التي يعظم أجرها في وقت الخلوة، ومنها بكاء العبد خشية من الله عز وجل، فإذا حدث ذلك فسيأذن الله لهذا الإنسان بأن يدخل تحت ظل عرش الرحمن، عندما تكون تلك هي أمنية كل الناس يوم القيامة.
ودعا "الخراز" أصحاب الذنوب إلى محاولة ترك المعاصي في وقت الخلوة، مؤكدا أن ذلك سيجعل الله عز وجل يغفر لهم جميع ذنوبهم، بل ويمنحهم أجرا كبيرا، امتثالا لقول الله سبحانه وتعالى {إِنَّ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ بِالْغَيْبِ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ كَبِيرٌ (12)} [سورة الملك].
وأكد أن الخلوة بالله غنيمة لا بد من استغلالها، فمن يترك المعصية في الخلوة يسمح له الخالق برؤيته يوم القيامة، مشيرا إلى قوله سبحانه وتعالى: {وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ (46)} [الرحمن- 46].
وكشف الخراز -في الحلقة 23 التي اتخذت عنوان "كيف تتعامل مع الله إذا خلوت به"- عن أن الله يجزي الإنسان الذي يؤدي العبادات في الخلوة حسنات تزيد عن تلك التي يحصل عليها بمشاركة الناس، مشيرا إلى قول الله سبحانه وتعالى: {مَنْ خَشِيَ الرَّحْمَنَ بِالْغَيْبِ وَجَاءَ بِقَلْبٍ مُنِيبٍ (33) ادْخُلُوهَا بِسَلامٍ ذَلِكَ يَوْمُ الْخُلُودِ (34) لَهُمْ مَا يَشَاءُونَ فِيهَا وَلَدَيْنَا مَزِيدٌ (35)} [سورة ق].
وكشف الخراز عن بعض الأشياء التي يعظم أجرها في وقت الخلوة، ومنها بكاء العبد خشية من الله عز وجل، فإذا حدث ذلك فسيأذن الله لهذا الإنسان بأن يدخل تحت ظل عرش الرحمن، عندما تكون تلك هي أمنية كل الناس يوم القيامة.
ودعا "الخراز" أصحاب الذنوب إلى محاولة ترك المعاصي في وقت الخلوة، مؤكدا أن ذلك سيجعل الله عز وجل يغفر لهم جميع ذنوبهم، بل ويمنحهم أجرا كبيرا، امتثالا لقول الله سبحانه وتعالى {إِنَّ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ بِالْغَيْبِ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ كَبِيرٌ (12)} [سورة الملك].
وأكد أن الخلوة بالله غنيمة لا بد من استغلالها، فمن يترك المعصية في الخلوة يسمح له الخالق برؤيته يوم القيامة، مشيرا إلى قوله سبحانه وتعالى: {وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ (46)} [الرحمن- 46].
2010-12-04
أسرار الثبات على الطاعة، كانت محور أحداث الحلقة 22 من برنامج "كيف تتعامل مع الله"؛ حيث أشار الشيخ مشاري الخراز إلى أن الله يختبر عباده، فمنهم من يثبت على الطاعة، وآخرون يسقطون في طريق الغواية.
السر الأول في الثبات يكمن -بحسب الخراز- في نزع ثوب الاغترار، والإقرار بنعمة المولى سبحانه في توفيق العبد للطاعة، مستشهدا بقوله سبحانه وتعالى: "وَلَوْلا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ مَا زَكَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ أَبَدا" (21 سورة النور).
السر الثاني الذي يعين العبد على الثبات يتمثل في الاعتصام الذي عرفه الخراز بأنه "الاعتماد على الله بالقلب مع فعل الطاعات بالجسد".
واستشهد الشيخ الخراز بقول الله سبحانه وتعالى: "يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الآخِرَةِ وَيُضِلُّ اللَّهُ الظَّالِمِينَ وَيَفْعَلُ اللَّهُ مَا يَشَاءُ" (27 سورة إبراهيم)، مؤكدا أن الله يوفق عباده الصالحين للعبادات، غير أنهم وفي حال ابتعادهم وانحيازهم لأهوائهم يتخلى عنهم المولى مصداقا لقوله سبحانه: "فَلَمَّا زَاغُوا أَزَاغَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ" (5 سورة الصف).
السر الأول في الثبات يكمن -بحسب الخراز- في نزع ثوب الاغترار، والإقرار بنعمة المولى سبحانه في توفيق العبد للطاعة، مستشهدا بقوله سبحانه وتعالى: "وَلَوْلا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ مَا زَكَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ أَبَدا" (21 سورة النور).
السر الثاني الذي يعين العبد على الثبات يتمثل في الاعتصام الذي عرفه الخراز بأنه "الاعتماد على الله بالقلب مع فعل الطاعات بالجسد".
واستشهد الشيخ الخراز بقول الله سبحانه وتعالى: "يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الآخِرَةِ وَيُضِلُّ اللَّهُ الظَّالِمِينَ وَيَفْعَلُ اللَّهُ مَا يَشَاءُ" (27 سورة إبراهيم)، مؤكدا أن الله يوفق عباده الصالحين للعبادات، غير أنهم وفي حال ابتعادهم وانحيازهم لأهوائهم يتخلى عنهم المولى مصداقا لقوله سبحانه: "فَلَمَّا زَاغُوا أَزَاغَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ" (5 سورة الصف).
2010-12-04
بعدما تناول الشيخ مشاري الخراز الدواء الأول لمعالجة الخشوع في الصلاة، الذي يكمن في التوجه إلى الصلاة من أجل الحصول على الراحة، كشف أن تطبيق مفهوم المناجاة واستحضار مشاعر الرجاء والمحبة والهيبة من الله يساعد الإنسان في تحقيق الخشوع في الصلاة.
واعتبر "الخراز" -في الحلقة الـ21 من برنامج كيف تتعامل مع الله- أن للمناجاة مفعول سريع على العبد، يساعده على الخشوع في الصلاة، مستشهدا بالحديث الشريف: "إذا قام أحدكم يصلي فإنه يناجي ربه".
وقال الخراز: إن المناجاة في الصلاة وإعطاء كل آية الوقت الكافي لقراءتها، يجعل الإنسان يتذوق لذة الصلاة، وقال: "أية كلمة تتحدث بها في الصلاة؛ لا بد من أن تستحضر توجيهها إلى الله، وأن تدرك أن الله أمامك ويراك". ناصحا باستخدام هذا الأسلوب في السجود والتحية.
وتطرق إلى الدواء الثالث للخشوع، وهو استحضار مشاعر معينة تجاه الخالق في أثناء الصلاة، التي أطلق عليها المشاعر القلبية، التي تتنوع ما بين الرجاء، والمحبة والهيبة.
واعتبر "الخراز" -في الحلقة الـ21 من برنامج كيف تتعامل مع الله- أن للمناجاة مفعول سريع على العبد، يساعده على الخشوع في الصلاة، مستشهدا بالحديث الشريف: "إذا قام أحدكم يصلي فإنه يناجي ربه".
وقال الخراز: إن المناجاة في الصلاة وإعطاء كل آية الوقت الكافي لقراءتها، يجعل الإنسان يتذوق لذة الصلاة، وقال: "أية كلمة تتحدث بها في الصلاة؛ لا بد من أن تستحضر توجيهها إلى الله، وأن تدرك أن الله أمامك ويراك". ناصحا باستخدام هذا الأسلوب في السجود والتحية.
وتطرق إلى الدواء الثالث للخشوع، وهو استحضار مشاعر معينة تجاه الخالق في أثناء الصلاة، التي أطلق عليها المشاعر القلبية، التي تتنوع ما بين الرجاء، والمحبة والهيبة.