استعراض المرئيات ( 16001 - 16025 من مجموع: 18877 )
2011-01-15
تكلم الشيخ في هذه الحلقة عن معنى الركوع والأذكار الواردة فيه وما يقال في الركوع ونبه على أمر خطير ألا وهو سوء حال من لم يتم ركوعه وينقر في سجوده كما جاء في الأحاديث الحسنة عن النبي صلى الله عليه وسلم.
2011-01-15
تكلم الشيخ الداعية في هذه الحلقة عن معنى قوله تعالى: (صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين) وأهمية التأمين وما يترتب عليه من الأجر إذا وافق المصلي تأمين الملائكة ثم ذكر بعض الأحكام تتعلق بالقيام وقراءة القرآن.
2011-01-15
أجاب الداعية في هذه الحلقة عن السؤال العظيم يتبادر إلى أذهان كثير من الناس ألا وهو: لماذا نقول في صلاتنا كل يوم: اهدنا الصراط المستقيم، وقد هدانا الله إلى الإسلام واتباع سنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم؟
2011-01-15
هذه الحلقة خاصة لأنها عن الآية العظيمة في القرآن وهي قوله تعالى: إياك نعبد وإياك نستعين، حيث أن الله جمع معاني القرآن في أم الكتاب وجمع معانيها في هاتين كلمتين: إياك نعبد وإياك نستعين. ثم تكلم الشيخ عن الإخلاص والشرك والرياء والكبرياء وكيف يكون علاج أمراض القلوب بهذه الآية: إياك نعبد وإياك نستعين.
2011-01-15
تكلم الشيخ في هذه الحلقة عن يوم القيامة وما فيها من الأحداث وذكر بعض المعلومات الجذابة وهي لماذا أخر الله ذكر يوم القيامة بعد قوله : الرحمن الرحيم، وما السر في ذلك وكذلك لماذا خصص أنه مالك يوم الدين ولم يذكر أنه مالك جيمع الأيام. ثم ذكر الشيخ أنه هناك في الآية قراءتان وبين معاني الآية حسب هذه القراءات.
2011-01-15
في هذه الحلقة تكلم الشيخ عن معاني قوله تعالى: (الرحمن الرحيم) حيث أنهما اسمان من أسماء الله تعالى، الأول يدل على صفة الرحمة والثاني يدل على إيصال الرحمة إلى خلقه، فكأن الأول الصفة والثاني الفعل. ثم ذكر بعض الآيات والأحاديث التي تبين رحمة الله بخلقه وأنها وسعت كل شيء وأن رحمة الله سبقت غضبه سبحانه.
2011-01-15
في هذه الحلقة تكلم الشيخ عن هذه الآية بالتفصيل وبين أن الكواكب والمجموعات الشمسية والمجرات والتجمعات كلها خلق لله تبارك وتعالى لكن الله أكبر منها جميعها لأنه أكبر من كل ما سواه سبحانه. ثم ذكر الشيخ أن هذه المعلومة يستلزم منها وجود التواضع لدى الإنسان وعدم التكبر على الناس.
2011-01-15
ذكر الشيخ في هذه الحلقة بركة اسم الله تعالى وفضل ذكره تبارك وتعالى بالليل والنهار، ثم شرح قوله تعالى: (الحمد لله رب العالمين) وما فيه من الأسرار البديعة والمعاني الجميلة.
2011-01-15
تكلم الشيخ في هذه الحلقة عن مكانة الاستعاذة في العبادات وما هي الطريقة الصحيحة في الدفاع عن شياطين الإنس والجن.
2011-01-15
ذكر الشيخ دعائي الاستفتاح ثم شرحهما شرحا وافيا وبين العلاقات بينهما وذكر الفوائد والحكم من تنوعها في صلاة النبي صلى الله عليه وسلم.
2011-01-15
تكلم الشيخ في هذه الحلقة عن أول أمر يفعل في بداية الصلاة وهي تكبيرة الإحرام وما فيها من الحكم والعبر وما هي الأحداث والتغيرات التي تكون حولنا حينما نقول في صلاتنا: الله أكبر.
2011-01-15
هذه الحلقة احتوت على بعض الفوائد والحكم في ستر العورة واستقبال القبلة كما أن الداعية بين ضرورة تغيير مفهوم الصلاة لدى كثير من الناس وهو أن الصلاة تؤدى بلا مشاعر. لا بد من وجود شعور الحب والرجاء والهيبة وغير ذلك مما تكلمنا عنه في الحلقات السابقة.
2011-01-15
هذه الحلقة تكملة لسابقتها في فوائد الوضوء والأجور العظيمة المترتبة على هذه العبادة. ثم تحدث الشيخ عن الدعاء بعد الوضوء وما فيه من الأسرار والمعاني الجميلة المتناسقة.
2011-01-15
هذه الحلقة تكشف لنا أسرارا بديعة في الوضوء ولذة فعل هذه العبادة العظيمة. ثم تكلم عن أهمية النوايا في كل الأعمال فكم من الأعمال العظيمة حقرتها النية، وكم من الأعمال القليلة عظمتها النية، ولذلك لا ينبغي لمسلم أن يتوضأ لاستباحة الصلاة فحسب، بل عليه أن ينوي أشياء أخرى مثل امتثال أمر الله واتباع سنة نبيه صلى الله عليه وسلم وتكفير السيئات وغير ذلك.
2011-01-15
في هذه الحلقة تكلم الداعية عن وجوب صلاة الجماعة ثم قسم الناس بالنسبة إلى الصلاة على خمسة أقسام: من يشهد الصلاة في المسجد ويخشع، ومن يشهدها في المسجد لكن بلا خشوع، من يصلي في البيت، ومن يصلي صلاة حتى يخرج وقتها ومن لا يصليها البتة. ثم تكلم عن كل هذه الأقسام بالتفصيل مع الأدلة من القرآن والسنة وذكر بعض ما يروى عن سلفنا الصالح في هذا الشأن.
2011-01-15
ذكر الشيخ في هذه الحلقة أسرارا بديعة للأذان وما فيه من الفوائد الجليلة. وأن فيه شرطان الذان لا بد من تحققهما لكي تقبل عبادة الإنسان عند الله تبارك وتعالى. وهذان شرطان في قول المؤذن: أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا رسول الله.
2011-01-15
ذكر الشيخ الداعية في هذه الحلقة بعض أهداف البرنامج وكشف الغطاء عن المفتاح السحري للخشوع في الصلاة. المفتاح السحري هو ثلاث كلمات فقط: كلمه – خاطبه – تحدث إليه. طبقوا هذا المفتاح وسترون عجبا في صلاتكم بإذن الأحد الصمد.
2011-01-15
تكلم الشيخ الداعية في هذه الحلقة عن السبب الثالث الذي لأجله نحب الله تبارك وتعالى وهذا السبب هو إنعام الله تعالى علينا. النعم كثيرة وإن أردنا إحصاءها فلا نستطيع كما بين ذلك سبحانه، لكن تكلم الشيخ في هذه الحلقة عن نعمتين عظيمتين: نعمة الإيمان ونعمة الأمن لأن كثيرا من الناس يغفل عن أهميتهما، ثم أكمل حديثه عن الشعور الرابع: الحياء. فالله تبارك يستحيي من عبده حيث لا يستحيي عبده منه تبارك كما قال ابن القيم – رحمه الله - .
2011-01-15
هذه الحلقة خاصة لأن الشيخ يتكلم فيها عن حسن تعامل الله مع عباده، يرزقهم ويسترهم ويرحمهم ويغفر لهم. لا تجد أحسن تعامل من تعامل الله مع عباده. وحسن تعامله معنا سبب ثان الذي لأجله نحبه سبحانه. ينادي عباده بألطف أسمائهم: يا أيها المؤمنون ويا عبادي، فما لنا إلا أن نحسن وقوفنا بين يديه أثناء الصلاة وهل جزاء الإحسان إلا الإحسان.
2011-01-15
تكلم الشيخ في هذه الحلقة عن الشعور الآخر ألا وهو الحب؛ أن تحب الله تبارك وتعالى. والحب يكون لثلاثة أسباب: الجمال، حسن التعامل وبسبب الإنعام عليك. الله سبحانه وتعالى جمع هذه الأسباب كلها، وهذه الحلقة موضوعها حب الله بسبب جماله تعالى. يقول ابن القيم – رحمه الله - : ويكفي في جماله أن كل جمال ظاهر وباطن في الدنيا والآخرة فمن آثار صنعته فما الظن بمن صدر عنه ذلك الجمال. انتهى. والله سبحانه وتعالى يعطي الجمال ويسلب الجلال والعكس، وإن أعطى أحدا الجلال والجمال سلبه دوام الحال. الوحيد الذي جمع بين حسن الجلال وحسن الجمال واستدام له ذلك الحال على وجه الكمال هو الله الكبير المتعال.
2011-01-15
عادل الشيخ في هذه الحلقة شعور الرجاء وتكلم عن شعور آخر ألا وهو الهيبة، أعلى نوع من أنواع الخوف إذ الهيبة خوف مع العلم والتعظيم بخلاف الخشية. لا بد من وجود هذا الشعور في صلاتنا كي لا نغتر بطول الأمل والرجاء. قال الشاعر:
إذا رأيت أنياب الليث بارزة فلا
تظنن أن الليث مبتسم
2011-01-15
في هذه الحلقة تكلم الشيخ عن الشعور الثالث ألا وهو الرجاء، أن ترجو رحمة الله وجنته. لا بد من إدخال هذا الشعور في الصلاة وسنرى كيف تتغير صلاتنا حتما كما قال ابن القيم رحمه الله. ضرب الشيخ مثالا للرجاء بأبي نواس الذي عاش حياته ماجنا خمارا، ثم تاب فاستغرب الناس فأنشد أبياتا يرد عليهم فيها فقال:
يا رب إن عظمت ذنوبي كثرة
فلقد علمت أن عفوك أعظم
إن كان لا يرجوك إلا محسن
فبمن يلوذ ويستجير المجرم
أدعوك ربي كما أمرت تضرعا
فإذا رددت يدي فمن ذا يرحم
هنا يجب التنبيه وهو أن يكون الرجاء رجاء وليس التمني، لأن الفرق بين الرجاء والتمني هو العمل، يعني عليك أن ترجو رحمة الله وعفوه وجنته لكن بشرط العمل.
2011-01-15
تكلم الشيخ في هذه الحلقة عن الصلاة ومكانتها عند سلفنا الصالح وكيف كانوا يتلذذون بها بحثا عن الراحة والطمأنينة. لا بد من تصحيح بعض المفاهيم عن الصلاة وهي أن بعض الناس يظن أن الخشوع في الصلاة هو حضور القلب فقط. لا، هناك عمق آخر أكثر لذة وأكثر راحة، ألا وهو الفهم. أن تفهم ما الذي يجري حولك وأنت في الصلاة وأن تفهم الكلام الذي يقال في الصلاة والركوع والسجود، وإلا فما الفرق بين قيامك وركوعك وسجودك بلا فهم وسجدة العامود وتسبيحه.
2011-01-15
حذّر المحاضر حفظه الله عن التشاؤم بشهر صفر وحثّ على التّوکل والاعتماد على الله سبحانه وتعالى في الأمور كلها.
2011-01-15
حذّر المحاضر حفظه الله عن التشاؤم بشهر صفر وحثّ على التّوکل والاعتماد على الله سبحانه وتعالى في الأمور كلها.
Go to the Top