يحتوي الفيديو على إثبات نبوة خاتم النبيين صلى الله عليه وسلم من كتب الأديان الأخرى .

برنامج على مائدة الإفطار مع الشيخ محمد صالح المنجد: موضوع – الجود.

برنامج على مائدة الإفطار مع الشيخ محمد صالح المنجد: موضوع – الثقة بالله.

برنامج على مائدة الإفطار مع الشيخ محمد صالح المنجد: موضوع – التوبة.

برنامج على مائدة الإفطار مع الشيخ محمد صالح المنجد: موضوع – بر الوالدين.

على مائدة الإفطار: برنامج يُلقيه الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله - ويُناقِش فيه العديد من الموضوعات المهمة والقضايا المعاصرة والمشكلات الاجتماعية، وتحتوي هذه الصفحة على ثمان حلقات من هذا البرنامج، وهي:
1- الله رب العالمين.
2- بر الوالدين.
3- التوبة.
4- الثقة بالله.
5- الجود.
6- الحب.
7- الخشوع.
الدعاء.

برنامج على مائدة الإفطار مع الشيخ محمد صالح المنجد: موضوع – الحب.

عرض الأذكار التي كان يقولها النبي صلى الله عليه وسلم في الصباح.

سلسلة متميزة من الشيخ المفضال أبو أمينة بلال فيليبس يلفت انتباه المسلمين إلى أهمية دراسة أسماء الله الحسنى فيشرح ما تيسر منها ويبين كيفية تطبيقها بأسلوب سهل ميسر.

في هذه الحلقة يتناول الشيخ بلال فيليبس ثلاثة أسماء لله تعالى وهم : الملك ، المالك ، المليك ، ويبين الفرق اللغوي بينهم ، ويؤكد أن هذا الفرق اللغوي إنما هو لمن وصف بهذه الصفات من البشر ، وإلا فإن ملك الله تعالى للكون تام شامل. بعد ذلك يتطرق الشيخ للإجابة عن سؤال لطالما ردد على الأسماع وهو: لماذا يقع الشر في الكون رغم أن الله لا يحبه ولا يرضاه؟ وبعدها يبين الشيخ أن كون الله تعالى هو المالك والملك والمليك يستلزم أنه يطاع فلا يعصى ، فلا طاعة إذن لمخلوق في معصية الخالق سبحانه وتعالى.

في هذه الحلقة يبين الشيخ بلال بعضاً من مظاهر رحمة الله تعالى في الكون كإنزاله المطر ، وإرساله الرسل ، وإنزاله الكتب ، ووعده بالجنة لمن أطاعه. وقد زعم البعض أن الله تعالى لا ينبغي أن يوصف بالرحمة ، وسوغوا لأنفسهم هذا المسلك لأراء وأقيسة بعيدة عن الشرع الحنيف. بعد هذا يبين الشيخ كيفية نيل العبد لرحمة ربه تعالى ، ويقول أن من الطرق الموصلة لنيل رحمته تعالى هو رحمة الناس بإخوانهم لأن الله تعالى يرحم من عباده الرحماء ، وأن من لا يرحم لا يُرحَم ، فعلى المسلم أن يدرب نفسه على التخلق بتلك الصفة الحميدة لينال رحمة ربه سبحانه وتعالى.

في هذه الحلقة الشيقة الماتعة يجيب الشيخ أبو أمينة على سؤال طالما تردد على الأسماع ولم يجد البعض إجابة له ألا وهو : نعلم أن الله رحمن رحيم ، وأن رحمته وسعت كل شيء ، وأن رحمته سبقت غضبه ، فكيف بعد كل هذا تظل النار وفيها أهلها إلى أبد الآبدين ولم لم تشمل هؤلاء رحمة الله الواسعة؟ وبعد ذلك يبين الشيخ بعضاً من مظاهر رحمة الله تعالى. وفي النهاية يسدي للمسلمين نصيحة من أجل التروي في ذكر الله تعالى مما يساعد العبد على تدبر الأذكار والأدعية.

في هذه الحلقة يتعرض الشيخ أبو أمينة لشرح اسم الله الرحمن واسم الله الرحيم لاتحادهما في الأصل اللغوي. يشرح الشيخ ذلك من خلال بعض الآيات القرآنية والأحاديث النبوية التي تبين الفرق بين الاسمين.

في هذه الحلقة يشرح الشيخ بلال حديثين من أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم اللذين يبدأن بقوله اللهم الحديث الأول يتعلق بالزمن الماضي من حياة العبد يطلب فيه من ربه أن يغفر له زلاته ويتجاوز عن هفواته وهو حديث سيد الاستغفار والحديث الثاني يتعلق في يأتي من حياة العبد فيسأل ربه فيه أن يوفقه لمراضيه وأن يختار له ما يصلح له وهو حديث دعاء الاستخارة.

يواصل الشيخ بلال فيليبس ذكر بعض الأدعية والأذكار التي تبدأ بالبسملة أو بقولنا اللهم. من هذه الأدعية التي تبدأ بالبسملة: الدعاء قبل الجماع ، وأما ما يبدأ بقولنا اللهم: فالدعاء قبل النوم ، وعند عيادة المريض. وفي نهاية الحلقة يشرح الشيخ حديثاً للنبي - صلى الله عليه وسلم - بطريقة سهلة ميسرة وهو قول النبي صلى الله عليه وسلم: (اللهم إني أعوذ بك من قلب لا يخشع ومن دعاء لا يسمع ومن نفس لا تشبع ومن علم لا ينفع).

في هذه الحلقة يواصل الشيخ سرده لبعض ما ثبت من الأدعية والأذكار التي تبدأ بالبسملة أو بقولنا (اللهم) ، ثم يتطرق لمسألة الأذكار التي تقي المسلم من الشيطان ، ويبين أن الأصل في هذا أن نتبع ما أُثر عن نبينا - صلى الله عليه وسلم - ولا نترك ذلك لاعتقادات وتجارب البعض كمن يعالج المصروع بالضرب وبطرق أخرى ما أنزل الله بها من سلطان ، ويؤكد أن ليس كل ما يلحق الإنسان يكون من تأثير الشيطان أو حسد إخوانه له ، بل ربما كان ذلك راجعاً إلى أسباب مرضية عضوية فلا ينبغي للمسلم أن يجعل نفسه ألعوبة بين المس والحسد.

في هذه الحلقة يبين الشيخ أن لفظ الجلالة (الله) يشمل جميع معاني أسماء الله الحسنى الأخرى ، واستدل على ذلك بأن أسماء الله الحسنى في القرآن الكريم إنما تأتي وصفاً للفظ الجلالة (الله) ولا يأتي العكس ومن هذا القبيل البسملة حيث أتت لفظتي الرحمن والرحيم وصفاً للاسم (الله). ويذكر الشيخ بعضاً من أذكار وأدعية الصلاة التي اشتملت على لفظ الجلالة (الله).

في هذه الحلقة يذكر الشيخ أمثلة على ذكر الله تعالى باسمه (الله) في حياتنا اليومية ، وذلك مثلاً في البسملة والأدعية فالبسملة تكون مثلاً قبل الشروع في الأكل والشرب وقضاء الحاجة ، وأما الأدعية فقولنا اللهم في بداية كل دعاء.

يواصل الشيخ توضيح المراد باسم الله الأعظم ، ويبين الأصل اللغوي لكلمة {الله} ، ثم يشرع في بيان أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يربط أصحابه دوماً بأسماء الله تعالى من خلال الأدعية والأذكار اليومية ويضرب أمثلة على ذلك.

يواصل الشيخ ذكر القواعد التي لابد منها عند دراسة أسماء الله تعالى ، ثم يتعرض لموضوع المراد باسم الله الأعظم ويبين مسالك أهل العلم في معرفة ذلك أمثال شيخ الإسلام ابن تيمية وتلميذه ابن القيم رحمهما الله تعالى.

في هذه الحلقة يبين الشيخ أن طريق إثبان أسماء الله وصفاته إنما يكون من خلال الكتاب والسنة ، وأن لا طريق لإثباتها بدون ذلك مما يبديه البعض من استنباطات عقلية أو طرق فلسفية ، ثم يذكر الشيخ بعضاً من القواعد التي لابد منها عند دراسة أسماء الله وصفاته.

في هذه الحلقة يبين الشيخ أن أي فرع من فروع المعرفة إنما يَشْرُف بما تعلق به ، لذا كان أشرف ما يتعلمه المرء أسماء الله تعالى إذ شرف العلم بشرف المعلوم ، ثم يتعرض الشيخ لمسألة الإلحاد في أسماء الله وصفاته ، ويضرب أمثلة على ذلك من الواقع.

في هذه الحلقة يبدأ الشيخ بمقدمة يبين فيها منهجه في هذه السلسلة التي أساسها قول الله تعالى في سورة الأعراف { ولله الأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا وَذَرُوا الْذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَاءِهِ سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ } ، ويبين أن الهدف منها هو إيضاح كيفية تطبيق هذه الأسماء في حياتنا.

هذه المادة القيمة تحوي على أكثر من ساعتين من المشاهد المرئية التي تدل على إفلاس السحرة والمشعوذين وضعفهم وقلة حيلتهم. إن الهدف من هذه المادة تبصير عامة الناس ببعض الممارسات الكفرية والأعمال الشركية التي يقوم بها السحرة والمشعوذون ومن سار على طريقتهم ليموهوا أعمالهم التي تنافي التوحيد. نسأل الله لنا ولكم العون والتوفيق والإخلاص. كما نسأله تعالى أن يجزي خيراً كل من ساهم في إخراج هذه المادة، وأن يجعل الله هذا العمل سبباً في هداية كل من ابتلي بهذه الأعمال.

هذه المادة القيمة تحوي على أكثر من ساعتين من المشاهد المرئية التي تدل على إفلاس السحرة والمشعوذين وضعفهم وقلة حيلتهم. إن الهدف من هذه المادة تبصير عامة الناس ببعض الممارسات الكفرية والأعمال الشركية التي يقوم بها السحرة والمشعوذون ومن سار على طريقتهم ليموهوا أعمالهم التي تنافي التوحيد. نسأل الله لنا ولكم العون والتوفيق والإخلاص. كما نسأله تعالى أن يجزي خيراً كل من ساهم في إخراج هذه المادة، وأن يجعل الله هذا العمل سبباً في هداية كل من ابتلي بهذه الأعمال.