شرح الحائية لابن أبي داود

صوتيات البطاقة التعريفية
العنوان: شرح الحائية لابن أبي داود
اللغة: فرنسي
المحاضر: سعد الجزائري
نبذة مختصرة: فهذا شرح مختصر للأخ سعد من خريجي الجامعة الإسلامية للقصيدة السنية والمنظومة البهية المشهورة بـ(الحائية) لناظمها الإمام المحقق والحافظ المتقن شيخ بغداد أبي بكر عبد الله بن أبي داود سليمان بن الأشعث السجستاني ابن صاحب السنن الإمام المعروف رحمهما الله. وهي منظومة شائعة الذكر، رفيعة الشأن، عذبة الألفاظ، سهلة الحفظ، لها مكانة عالية ومنزلة رفيعة عند أهل العلم في قديم الزمان وحديثه، وقد تواتر نقلها عن ابن أبي داود رحمة الله فقد رواها عنه غير واحد من أهل العلم كالآجري، وابن بطة، وابن شاهين وغيرهم، وثلاثتهم من تلاميذ الناظم، وتناولها غير واحد من أهل العلم بالشرح .
تأريخ الإضافة: 2008-07-17
الرابط المختصر: http://IslamHouse.com/165629
:: هذا العنوان مصنف موضوعياً ضمن التصانيف الآتية ::
- هذه البطاقة مترجمة باللغات التالية: فرنسي
المرفقات ( 5 )
1.
Cours n°1 : Explication du poème « al Hâiyya » d’Ibn Abi Dâoud
13.2 MB
استماع مادة: Cours n°1 : Explication du poème « al Hâiyya » d’Ibn Abi Dâoud.mp3
2.
Cours n°2 : Explication du poème « al Hâiyya » d’Ibn Abi Dâoud
12.2 MB
استماع مادة: Cours n°2 : Explication du poème « al Hâiyya » d’Ibn Abi Dâoud.mp3
3.
Cours n°3 : Explication du poème « al Hâiyya » d’Ibn Abi Dâoud
10.8 MB
استماع مادة: Cours n°3 : Explication du poème « al Hâiyya » d’Ibn Abi Dâoud.mp3
4.
Cours n°4 : Explication du poème « al Hâiyya » d’Ibn Abi Dâoud
11.8 MB
استماع مادة: Cours n°4 : Explication du poème « al Hâiyya » d’Ibn Abi Dâoud.mp3
5.
Cours n°5 : Explication du poème « al Hâiyya » d’Ibn Abi Dâoud
11.4 MB
استماع مادة: Cours n°5 : Explication du poème « al Hâiyya » d’Ibn Abi Dâoud.mp3
نبذة موسعة

Le poème en arabe pour l’apprendre et suivre les cours

حائية ابن أبي داود

 

تَمسَّـكْ بحَـبْلِ اللهِ واتَّبِع الهُـدَى
وَدِنْ بِكِتَابِ اللهِ والسُّـنـَنِ التِـي
وَقُـلْ غَيْـرُ مَخْلِوقٍ كَلامُ مَليكُنَـا
وَلَا تَكُ فِي القُرْآنِ بالوَقْفِ قَائِــلًا
ولا تَقُـل القُرآنُ خَـلْقٌ قُرانُــهُ
وَقُـلْ يَتَجلَّى اللهُ للخَلْقِ جَـهْـرةً
وَلَيْسَ بَمْولُـودٍ وليسَ بِـوَالِــدٍ
وَقَـدْ يُنكِرُ الجَهْميُّ هَــذَا وعِنْدَنَا
رَوَاهُ جَرِيـرٌ عـن مَقَـالِ مُحـمَّدٍ
وَقَـدْ يُنكِـرُ الجَهْمِيُّ أَيضًا يَمِيْنَـهُ
وَقُـلْ يَنْـزِلُ الجَبَّارُ فـي كـلِّ لَيْلَةٍ
إلى طَبَـقِ الدُّنيا يَمُـنُّ بِفَضْلِــهِ
يَقولُ ألا مُسْـتغفِـرٌ يَلْـقَ غَافِـرًا
رَوَى ذَاكَ قَـومٌ لا يُـردُّ حَــدِيثُهُمْ
وَقُـلْ إنَّ خَيْرَ النَّاسِ بَعْـدَ مُحَمَّـدٍ
وَرابِعُهُـم خَـيْرُ البريَّـةِ بَعْـدَهُـم















ولا تَـكُ بِدْعِيّـا لَعلَّـكَ تُفْلِــحُ
أَتَتْ عَن رَسُولِ اللهِ تَنْجُو وَتَرْبَحُ ‏
بِـذَلكَ دَانَ الأتْقِياءُ وأَفْصحُــوا
كَمَا قَـالَ أتْبَاعٌ لِجَهْمٍ وَأَسْجَحُـوا
فإنّ كَـلامَ اللهِ باللفْظِ يُــوضَحُ
كَمَا البدْرُ لا يَخْفى وَرَبُّكَ أَوْضَـحُ
وَلَيسَ لهُ شِـبْهٌ تَعَالَى المُسَبَّـحُ
بِمِصْـدَاقِ ما قُلْنَـا حَدِيثٌ مُصَرِّحُ
قُـلْ مِثْلَ ما قَدْ قَالَ في ذَاكَ تَنْجَحُ
وَكِلْتَـا يَدَيْـهِ بالفوضِـل تَنْفَـحُ
بِلا كَيْفٍ جَـلَّ الواحـدُ المُتَمَـدِّحُ
فَتُفْـرَجُ أَبْوابُ السَّـماءِ وتُفْتـحُ
مُسْـتَمنِحٌ خَـيْرًا ورِزقًا فيُمْنَـحُ
ألا خَابَ قَــوْمٌ كذَّبـوهُم وقُبِّحُوا
وَزِيـراهُ قُدْمًا ثُمَّ عُثْمَانُ الأَرْجَـحُ
عَلِـيٌّ حَليفُ الخَـيرِ بالخَيرِ مُنْجِحُ

 

Votre site

old.islamhouse.com

 

 

 

 

Go to the Top