الضوابط في مسألة النظر للعورة في العلاج
البطاقة التعريفية
العنوان: الضوابط في مسألة النظر للعورة في العلاج
اللغة: إندونيسي
إفتاء: محمد صالح المنجد
الناشر: موقع الإسلام سؤال وجواب
نبذة مختصرة: سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «أرجو أن توضح لي أمر اختيار الطبيب، فقد قالت مدرستي بأن المرأة المريضة يجب أن تختار طبيبة مسلمة ثم الطبيبة الكافرة ثم الطبيب المسلم ثم الطبيب الكافر، ولا نذهب لطبيب إلا إذا عدم وجود طبيبة ونحتاج لمختص.
قالت صديقتي بأن مدرستها قالت بأن الخيار الأول أن يكون مسلماً سواءاً طبيب أو طبيبة، ثم يأتي الكافر طبيب أو طبيبة.
أنا محتارة، فأنا أفهم أن الأطباء المسلمون عندهم أمانة أكثر من غير المسلمين ولكن ألا تأتي مسألة العورة أكثر أهمية ثم تجنب الفتنة ؟
بعض أصدقائي النساء يفضلون الذهاب لطبيب مسلم في مراجعتهم فترة الحمل وكذلك حين الوضع بينما يوجد الكثير من القابلات مسلمات وغير مسلمات.
أرجو أن تنصحنا يا أستاذ
جزاك الله خيرا ».
قالت صديقتي بأن مدرستها قالت بأن الخيار الأول أن يكون مسلماً سواءاً طبيب أو طبيبة، ثم يأتي الكافر طبيب أو طبيبة.
أنا محتارة، فأنا أفهم أن الأطباء المسلمون عندهم أمانة أكثر من غير المسلمين ولكن ألا تأتي مسألة العورة أكثر أهمية ثم تجنب الفتنة ؟
بعض أصدقائي النساء يفضلون الذهاب لطبيب مسلم في مراجعتهم فترة الحمل وكذلك حين الوضع بينما يوجد الكثير من القابلات مسلمات وغير مسلمات.
أرجو أن تنصحنا يا أستاذ
جزاك الله خيرا ».
تأريخ الإضافة: 2013-03-21
الرابط المختصر: http://IslamHouse.com/418090
:: هذا العنوان مصنف موضوعياً ضمن التصانيف الآتية ::
- هذه البطاقة مترجمة باللغات التالية: إندونيسي