إجابة عن إشكالات في آيات حياة المسيح عليه السلام وموته
البطاقة التعريفية
العنوان: إجابة عن إشكالات في آيات حياة المسيح عليه السلام وموته
اللغة: تلغو
إفتاء: محمد صالح المنجد
ترجمة: محمد كريم الله
مراجعة: شيخ نذير أحمد
الناشر: موقع الإسلام سؤال وجواب
نبذة مختصرة: سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله - ونصه: «أنا من متابعي موقعكم ولا أشك أبدًا في أن حرفًا واحدًا من القرآن قد تم تحريفه، وأرجو أن تشرح لي اللبس في هاتين الآيتين: الأولى في سورة مريم: {وَالسَّلامُ عَلَيَّ يَوْمَ وُلِدْتُ وَيَوْمَ أَمُوتُ وَيَوْمَ أُبْعَثُ حَيًّا (33)}، فما معنى يوم أموت؟
وفي آية: {وَإِنْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ إِلا لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكُونُ عَلَيْهِمْ شَهِيدًا} [النساء: 159]، فما معنى هذا؟ {وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلا اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا} [النساء: 157]
أدرس في الصين ولديَّ الكثير من الأصدقاء من أديان مختلفة ويسألوني عن القرآن وموقف الإسلام من عيسى - عليه السلام -، أحاول أن أُجيب على أسئلتهم وأرجو أن تُجيبني في أسرع وقت».
وفي آية: {وَإِنْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ إِلا لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكُونُ عَلَيْهِمْ شَهِيدًا} [النساء: 159]، فما معنى هذا؟ {وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلا اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا} [النساء: 157]
أدرس في الصين ولديَّ الكثير من الأصدقاء من أديان مختلفة ويسألوني عن القرآن وموقف الإسلام من عيسى - عليه السلام -، أحاول أن أُجيب على أسئلتهم وأرجو أن تُجيبني في أسرع وقت».
تأريخ الإضافة: 2012-12-08
الرابط المختصر: http://IslamHouse.com/408539
:: هذا العنوان مصنف موضوعياً ضمن التصانيف الآتية ::
- هذه البطاقة مترجمة باللغات التالية: تلغو
الترجمات ( 1 )
موضوعات متعلقة ( 1 )