عالم السحر والشعوذة
البطاقة التعريفية
العنوان: عالم السحر والشعوذة
اللغة: فارسي
تأليف: عمر بن سليمان الأشقر
الناشر: موقع عقيده www.aqeedeh.com
نبذة مختصرة: عالم السحر والشعوذة : انتظمت هذه الدراسة بعد المقدمة في أربعة عشر فصلاً وخاتمة.
الفصل الأول مخصص للحديث عن تاريخ السحر، وقد استعرضت تاريخه منذ عهد الكلدانيين سكان بابل، ماراً بسحر أهل فارس وأهل مصر والهنود والإغريقيين واليهود والنصارى، والعرب ثم المسلمين، وأهل أوروبا، وانتهى بي المطاف إلى السحر في هذا العصر.
وعرف الفصل الثاني السحر في اللغة والإصطلاح، وفرق في هذا الفصل بينه وبين المعجزة والحسد.
وبين الفصل الثالث بواعث السحر ودوافعه ونتائجه وآثاره. والفصل الرابع مخصص للحديث عن حقيقة السحر، وذكر اختلاف العلماء في هذه المسألة ومذاهبهم وأدلتهم والراجح منها. والفصل الخامس يعتبر كالتتمة للفصل الرابع، فهو يتحدث عن طرائق السحر، سواءً أكان حقيقياً أو تخييليلاً أ, مجازياً.
والفصل السادس بيان للمدى الذي يمكن للساحر أن يبلغه بسحره، وتوضيح للصلة الخبيثة التي تربط بين الساحر والشيطان. وخصص الفصل السابع للخديث عن الطريقة التي يصبح بها الإنسان ساحراً، والشروط التي يجب أن تتوافر في الساحر كي يعينه الشيطان على تحقيق مراده. والفصل الثامن يتحدث عن سحر الرسول صلى الله عليه وسلم.
والفصل التاسع مخصص للحديث عن طرق الوقاية من السحر وعلاجه. وقد بين هذا الفصل طرائق الأمم في ذلك وأغلبها طرق شركية كفرية، ثم بين منهج الإسلام في الوقاية من السحر وعلاجه، وأشار لتلك الأدوية الإلهية الربانية التي جاء بها الإسلام وقاية وشفاءً. وألقى الفصل العاشر الأضواء على حكم الإسلام في تعلم السحر وتعليمه والحكم في السحرة عند الأمم الأخرى وعند المسلمين.
والفصل الحادي عشر فصل موجز لبيان مدى قبول توبة الساحر. والفصل الثاني عشر تفسير لآيات السحر من سورة البقرة. والفصل الثالث عشر فصل كبير، فيه حديث طويل عن أدعياء الغيب من الكهان والعرافين والمنجمين والمتطيرين، وبيان ضلالهم وحكم الله فيهم. والفصل الرابع عشر في المؤلفات في السحر.
الفصل الأول مخصص للحديث عن تاريخ السحر، وقد استعرضت تاريخه منذ عهد الكلدانيين سكان بابل، ماراً بسحر أهل فارس وأهل مصر والهنود والإغريقيين واليهود والنصارى، والعرب ثم المسلمين، وأهل أوروبا، وانتهى بي المطاف إلى السحر في هذا العصر.
وعرف الفصل الثاني السحر في اللغة والإصطلاح، وفرق في هذا الفصل بينه وبين المعجزة والحسد.
وبين الفصل الثالث بواعث السحر ودوافعه ونتائجه وآثاره. والفصل الرابع مخصص للحديث عن حقيقة السحر، وذكر اختلاف العلماء في هذه المسألة ومذاهبهم وأدلتهم والراجح منها. والفصل الخامس يعتبر كالتتمة للفصل الرابع، فهو يتحدث عن طرائق السحر، سواءً أكان حقيقياً أو تخييليلاً أ, مجازياً.
والفصل السادس بيان للمدى الذي يمكن للساحر أن يبلغه بسحره، وتوضيح للصلة الخبيثة التي تربط بين الساحر والشيطان. وخصص الفصل السابع للخديث عن الطريقة التي يصبح بها الإنسان ساحراً، والشروط التي يجب أن تتوافر في الساحر كي يعينه الشيطان على تحقيق مراده. والفصل الثامن يتحدث عن سحر الرسول صلى الله عليه وسلم.
والفصل التاسع مخصص للحديث عن طرق الوقاية من السحر وعلاجه. وقد بين هذا الفصل طرائق الأمم في ذلك وأغلبها طرق شركية كفرية، ثم بين منهج الإسلام في الوقاية من السحر وعلاجه، وأشار لتلك الأدوية الإلهية الربانية التي جاء بها الإسلام وقاية وشفاءً. وألقى الفصل العاشر الأضواء على حكم الإسلام في تعلم السحر وتعليمه والحكم في السحرة عند الأمم الأخرى وعند المسلمين.
والفصل الحادي عشر فصل موجز لبيان مدى قبول توبة الساحر. والفصل الثاني عشر تفسير لآيات السحر من سورة البقرة. والفصل الثالث عشر فصل كبير، فيه حديث طويل عن أدعياء الغيب من الكهان والعرافين والمنجمين والمتطيرين، وبيان ضلالهم وحكم الله فيهم. والفصل الرابع عشر في المؤلفات في السحر.
تأريخ الإضافة: 2009-12-02
الرابط المختصر: http://IslamHouse.com/257613
:: هذا العنوان مصنف موضوعياً ضمن التصانيف الآتية ::
- هذه البطاقة مترجمة باللغات التالية: فارسي
موضوعات متعلقة ( 8 )