البدعة ضوابطها وأثرها السيء في الأمة
البطاقة التعريفية
العنوان: البدعة ضوابطها وأثرها السيء في الأمة
اللغة: أردو
تأليف: علي بن ناصر الفقيهي
مراجعة: شفيق الرحمن ضياء الله المدني
نبذة مختصرة: كتاب مُترجَم إلى اللغة الأردية وقد قال فيه الشيخ علي ناصر الفقيهي:
فقد ضمن - صلى الله عليه وسلم - للمتمسك بكتاب الله وسنته الهداية والنجاة، وعدم الضلال المؤدي للهلاك في الدنيا والشقاء في الآخرة، وفي مقابل ذلك نهى عن الابتداع في دين الله، وحذر من البدعة، وبيّن لأمته أن كل بدعة في دين الله ضلالة، فقال - صلى الله عليه وسلم -... : "أوصيكم بتقوى الله، والسّمع والطاعة، وإن تأمّر عليكم عبد، وإنه من يعش منكم بعدي فسيرى اختلافا كثيرًا، فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين، عضُّوا عليها بالنواجذ، وإياكم ومحدثات الأمور فإن كل بدعة ضلالة". فهذا الحديث يبين لنا جانبًا عظيما من جوانب الحفاظ على كيان الأمة، والحرص على سلامتها من التفرق المؤدي للفتنة، وذلك بحثها على لزوم الجماعة والتمسك بالسنة، والابتعاد عن كل المحدثات في الاعتقاد، والأفعال، والأقوال، والمناهج، التي تجر الأمة إلى الشقاق والنزاع المؤدي إلى الاختلاف والفرقة؛ لأن رسول الهدى - صلى الله عليه وسلم - لم يفارق هذه الدنيا حتى بلغ أمته ما أوحاهُ الله إليه من شرائع دينه، فبين للأمة كل ما فيه صلاح دينها ودنياها، تركها على المحجة البيضاء ليلها كنهارها لايزيغ عنها إلا هالك ولأن الله عز وجل أكمل لنبيه الدين، وأتم عليه النعمة، ورضي للبشرية كلها الإسلام دينا.
فقد ضمن - صلى الله عليه وسلم - للمتمسك بكتاب الله وسنته الهداية والنجاة، وعدم الضلال المؤدي للهلاك في الدنيا والشقاء في الآخرة، وفي مقابل ذلك نهى عن الابتداع في دين الله، وحذر من البدعة، وبيّن لأمته أن كل بدعة في دين الله ضلالة، فقال - صلى الله عليه وسلم -... : "أوصيكم بتقوى الله، والسّمع والطاعة، وإن تأمّر عليكم عبد، وإنه من يعش منكم بعدي فسيرى اختلافا كثيرًا، فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين، عضُّوا عليها بالنواجذ، وإياكم ومحدثات الأمور فإن كل بدعة ضلالة". فهذا الحديث يبين لنا جانبًا عظيما من جوانب الحفاظ على كيان الأمة، والحرص على سلامتها من التفرق المؤدي للفتنة، وذلك بحثها على لزوم الجماعة والتمسك بالسنة، والابتعاد عن كل المحدثات في الاعتقاد، والأفعال، والأقوال، والمناهج، التي تجر الأمة إلى الشقاق والنزاع المؤدي إلى الاختلاف والفرقة؛ لأن رسول الهدى - صلى الله عليه وسلم - لم يفارق هذه الدنيا حتى بلغ أمته ما أوحاهُ الله إليه من شرائع دينه، فبين للأمة كل ما فيه صلاح دينها ودنياها، تركها على المحجة البيضاء ليلها كنهارها لايزيغ عنها إلا هالك ولأن الله عز وجل أكمل لنبيه الدين، وأتم عليه النعمة، ورضي للبشرية كلها الإسلام دينا.
تأريخ الإضافة: 2013-04-21
الرابط المختصر: http://IslamHouse.com/420894
:: هذا العنوان مصنف موضوعياً ضمن التصانيف الآتية ::
- هذه البطاقة مترجمة باللغات التالية: أردو