حكم من أتى إلى جدة بنية الذهاب إلى المدينة والإحرام منها
البطاقة التعريفية
العنوان: حكم من أتى إلى جدة بنية الذهاب إلى المدينة والإحرام منها
اللغة: تركي
إفتاء: محمد بن صالح العثيمين
ترجمة: محمد مسلم شاهين
مراجعة: علي رضا شاهين
نبذة مختصرة: سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله -، ونصه: «قرأت في أحد الأسئلة عمَّا يفعلُه بعضُ الحُجَّاج وتجاوزهم للميقات دون إحرامٍ ثم بقاؤهم في جدة لثلاثة أيام وإحرامهم منها! وقد بيَّنتم أن هذا الفعل غير جائز، لكن حدَثَ معي وأسرتي أننا ذهَبنا لنعتمِر العام الماضي، ولكن والديَّ أرادا زيارة المدينة أولاً ثم الذهاب إلى مكة، حتى يمكننا أن نصلي الجمعة في الحرم (يبدو أن لدى أهلي اعتقادًا أن صلاة الجمعة في المسجد الحرام أفضل منها في المسجد النبوي)، وفعلاً ركبنا الطائرة وتجاوَزنا الميقات من دون أن نُحرِم، فبِتْنا في جدة ليلةً واحدةً، وبعد ذلك توجَّهنا للمدينة وبِتْنا فيها ليلتين. وعندما أردنا الرحيل إلى مكة قمتُ أنا ولبستُ إحرامي في فندق المدينة، وكذلك أحرَمَت النسوةُ اللواتي كُنَّ معنا من الفندق، بينما أحرَمَ والديَّ وإخوتي من ميقات أهل المدينة (ذو الحليفة)، ومن ثَمَّ توجَّهنا إلى مكة وأدَّينا العمرة. فهل ما فعلناه كان خطأً مُشابهًا لخطأِ أولئك الذين يتوجَّهون إلى مكة بنِيَّةِ الحجِّ ويتجاوَزون الميقاتَ من دون إحرامٍ؟».
تأريخ الإضافة: 2012-03-17
الرابط المختصر: http://IslamHouse.com/391916
:: هذا العنوان مصنف موضوعياً ضمن التصانيف الآتية ::
- هذه البطاقة مترجمة باللغات التالية: تركي
انظر أيضاً ( 26 )
حكم من أحرم بالعمرة ثم عجز عن أدائها ( تركي )
حكم من تجاوز الميقات وهو يريد العمرة ( تركي )
حكم من لم يستطع لبس ملابس الإحرام ( تركي )
حكم من مات ولم يحج فهل يحج عنه؟ ( تركي )
حكم من يتخطى الصفوف يوم الجمعة ( تركي )
حكم من يسافر بين المدينتين أسبوعياً ( تركي )
حكم من يصلي الظهر بعد صلاة الجمعة ( تركي )
حكم من يعيش في جدة أحرم للحج من مكة ( تركي )
حكم منع العادة الشهرية في رمضان ( تركي )
موضوعات متعلقة ( 1 )