শাইখ মুহাম্মদ ইবনে ইব্রহীম আলে শাইখের ফতোয়াসমগ্র
قال فضيلة الشيخ محمد بن عبد الرحمن بن قاسم - رحمه الله - في مقدمته للكتاب:
جمعت هذه المجموعة الضخمة من تسع جهات:
1- تقارير كنت أكتبها عن سماحته في حلقات الدراسة منذ عام 1357هـ حتى عام 1381هـ وقد كنت كثير الاهتمام بذلك حتى أني بيضت كثيرًا منها عام 1375هـ وهذه التقارير تكون النسبة الكبرى من هذا المجموع حتى إنها بلغت (1800).
2 - دار الإفتاء وقد أطلعت فيها على مائة وأربعة وثلاثين ملفًا (134) ابتدأْت في ذلك في رمضان 1392هـ وفرغت منه في ذي القعدة 1392هـ واستخلصت منها (1600) فتوى.
3 -رئاسة القضاة سابقًا - وزارة العدل حاليًا - وقد أَطلعت فيها على (488) ملفًا - ملفات القضايا - و (700) ملفًا في الأرشيف العام.
4 - المكتب الخاص لسماحة المفتي وقد أطلعت فيه على (140) ملفًا، ونظرًا إلى أنه قد نقل إلى وزارة العدل فقد أَطلعت على محتوياته هناك، وقد بدأْت العمل في وزارة العدل والمكتب الخاص في 3-11-1392هـ وقد استخلصت من وزارة العدل (627) فتوى ومن المكتب الخاص (308) فتوى.
5 -الديوان الملكي – الشئون الداخلية – وقد وردنا منهم (8) فتاوى.
6- ديوان رئاسة مجلس الوزراء وقد وردنا منه (10) فتاوى.
7- مكتبة سماحته وقد حصلت منها على فتاوى مطولة: الجواب الواضح المستقيم في جواز نقل مقام إبراهيم، و نصيحة الإخوان في بيان ما في نقض المباني لابن حمدان، و تحذير الناسك عما أَحدثه ابن محمود في المناسك، ورسالة حول منع تعجيل ذبح الهدى قبل يوم النحر.
8- ما جمعته من أيدي بعض طلاب العلم وليس بالكثير حيث بلغ (60) ما بين رسالة وفتوى وقد نسبت سند كل فتوى إلى مقدمها.
9-الدرر السنية في الأجوبة النجدية وقد استخرجت منها (26) فتوى بعضها له وحده وبعضها له بالاشتراك مع غيره.
- منهجي في الكتاب:
1- بدأْت بمقابلة الفتاوى بعضها على بعض فاستبعدت المتكرر حرفيًا وهذا كثير فيما صدر من دار الإفتاء ثم من رئاسة القضاة.
2-استبعدت بعض الفتاوى المختصرة لوجود محتواها في أُخر أَطول منها وأكثر تفصيلاً.
3-لخصت بعض الفتاوى المطولة التي تكون الفائدة في جزء منها.
4-استبعدت ذكر الأشخاص إذا وردت في مقام لا يحمد.
5-إذا احتوت الفتوى أو التقرير على مسائل في فنون مختلفة أَو أَبواب في الفن الواحد وضعت كل مسأَلة في مكانها المناسب وأَشرت إلى رقم الصادر الرسمي بعد انتهاء كل مسأَلة.
6-أَحلت على بعض المسائل في مواضعها إذا وجدت مناسبة.
7- فيما يتعلق بالفتاوى الصادرة من الدوائر الرسمية لم أدرج في هذا الكتاب منها إلا ما صدر باسم سماحته صريحًا من (محمد بن إبراهيم) أو ختم بـ(محمد بن إبراهيم) أو وجدته في المسودة بلفظ: فأَجاب سماحته.
8- وضعت عنوانًا على كل فتوى يدل على مضمونها.
9- صححت بعض الأخطاء التي حدثت للناسخ بعد الرجوع إلى ما وجد من مسوداتها.
10-كتبت ترجمة لسماحة الشيخ محمد بن إبراهيم رحمه الله صدرت بها الكتاب.
11- قسمت الكتاب إلى ثلاثة أقسام:
القسم الأول منها في (العقائد) وينقسم إلى خمسة أقسام:
(1) وجود الله ووحدانية ذاته تعالى.
(2) وحدانية الإلهية.
(3) وحدانية الصفات.
(4)مسائل في فروع العقائد.
(5) الصوفية والشيوعية، وقد جاءت العقائد في جزء.
القسم الثاني من الكتاب (الفقه) مع مقدمة في أُصوله وقد رتبته ترتيب زاد المستقنع وشرحه الروض المربع وقد شملت المسائل جميع أبوابه – من المياه – إلى الإقرار – وجاء هذا القسم في ثمانية أجزاء.
القسم الثالث (معارف عامة) يشمل الإشارة إلى معارف متنوعة وفنون مختلفة ويحتوي على:
(1) أصول التفسير.
(2) فتاوى قليلة في التفسير.
(3)اللغة العربية.
(4) الشعر.
(5) اللغة الأجنبية.
(6)الجغرافيا.
(7) صناعات ومهن.
(8)المكتبات ما ينبغي أن يوجد فيها، ومراقبة المطبوعات ودور النشر.
(9)المؤلفات التي تناولها بالمدح أو القدح – وهي مرتبة على حروف الهجاء -
(10) نصائح عامة، ومنها كلمات سماحته في رابطة العالم الإسلامي.
(11)التربية والتعليم.
(12) فهارس عامة على الطريقة التي انتهجتها في فهارس مجموع فتاوى شيخ الإسلام أحمد بن تيمية - رحمه الله - وقد جاء هذا القسم في جزء، وبه كمل الكتاب (عشرة أجزاء).
(13) وضعت بعض الهوامش حين أجد ضرورة لذلك كتخريج بعض الأحاديث أَو إيضاح شيء من المشكلات.